الإعلان ، هو أحد اهم أدوات هذا العصر ، هو اللغة العالمية التى يفهمها كل الناس رغم أختلاف ثقافتهم ، لذلك كان التطور الإعلانى ضرورة من ضروريات ممارسة أى نشاط تجارى او بشكل أعم أى نشاط إنسانى .
المخترع العبقرى فريد حماد صاحب ابتكار اللوحه الإعلانية المتطورة يقول أن إبتكارى يعتبر تطويراً و إضافة جديدة على كامل شكل و مضمون لوحات الكريزما القديمة . من حيث الشكل و القدرة الوظيفية.. إستطعت إستخدام شرائح شفافة مثلثيه الشكل مصنوعه من مواد عالية التحمل . و الإجهاد الرأسى الواقع على رأس محور المثلث مما يكون فائده عظمى و تغييراً فى نمط وحدات الإضاءة لتلك اللوحات ، حيث امكننا بعد هذا الأبتكار استخدام أضاءه مدمجه فى داخل اللوحه من الداخل و هذه الوحدات صغيرة الحجم جداً ، وقليله منخفضه إستهلاك الطاقه الكهربيه مما يساعد على خفض التكلفه الكليه للمنتج و خفض تكلفة التشغيل السنوى لهذه اللوحات . مع إضافة جهاز ميكانيكى كهربى مدمج خلف الشرائح مما يعطينا القدره على عرض عدد كبير جداً من اللوحات الإعلانيه على اللوحه الواحده فى الموسم الواحد. كما يمكن تصنيعها بكل المقاسات كى تناسب كل طموحات المعلن وإمكاناتة مهما كانت محدودة
المصدر : موهوبون
إرسال تعليق
التعليق الذي يحتوي على تجريح أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف