في شهر نوفمبر المقبل، سيتم إطلاق جهازي الجيل الجديد لألعاب الفيديو، حيث تستعد كل من "مايكروسوفت" و"سوني" للإفراج عن Xbox One وPS4، وهي مناسبة لنستعرض الميزات الثورية في جهاز "سوني" القادم.
1) تصميم أنيق وأداء أسرع
تصميم PS4 امتاز لأول مرة بالحجم الصغير مقارنة بجميع أجهزة "سوني" السابقة، حيث يبلغ نصف حجم "بلاي ستيشن 3" تقريباً، أما الأداء فأصبح أسرع بمراحل بفضل استخدام معالج مركزي سريع للغاية، وذاكرة وصول عشوائي بحجم 8 غيغابايت، بالإضافة الى وجود اتصال البلوتوث ومنافذ USB ومخارج HDMI للاستمتاع بألعاب الفيديو على أعلى الإعدادات.
2) مؤثرات بصرية قوية
بسبب المعالج المركزي الذي عملت شركة AMD على تصميمه، وذاكرة الوصول العشوائي الضخمة، ومحركات الألعاب الجديدة، سيقدم "بلاي ستيشن 4" للاعبين مؤثرات بصرية رائعة في الألعاب المختلفة، سواء في تصميم البيئات الافتراضية أو الانفجارات المثيرة أو المباني العملاقة التي أصبحت أقرب ما يكون إلى الواقع، فضلاً عن الواقعية المطلقة في أسلوب اللعب والتحكم في الشخصيات الافتراضية.
3) خدمة PS Plus
الاشتراك في خدمة PS Plus على جهاز "بلاي ستيشن 4" يعطي المستخدمين الفرصة للحصول على مساحة تخزين على شبكة الإنترنت بحجم 1 غيغابايت، تمتاز بالسرعة المطلقة، بالإضافة لخصومات ضخمة على أحدث الألعاب، والحصول على العديد من الألعاب المستقلة وألعاب AAA مجاناً كل شهر، مثلما يحدث في الوقت الراهن على PS3 ولكن مع توسع أكبر.
4) واجهة مستخدم ذكية
يتضمن الجهاز واجهة مستخدم أنيقة التصميم وسهلة في التعامل، حيث ستتمكن من تجربة أحدث الألعاب، أو الدردشة مع أصدقائك أو مشاهدة الأفلام السينمائية، أو حتى تصفح مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع تأجير الأفلام بمنتهى البساطة، فضلاً عن وجود العديد من العروض والتطبيقات المثيرة التي ستجعلك تستخدم الجهاز في أكثر من اتجاه آخر، وليس بالضرورة ألعاب الفيديو.
5) إمكانية اللعب عن بعد
لأول مرة، ستتمكن من الاستمتاع بتجربة أحدث ألعاب الفيديو على "بلاي ستيشن 4" أثناء وجودك خارج المنزل، وهذا من خلال استخدام منصة PS Vita المحمولة التي تمكنك من تجربة أحدث الألعاب وتحميلها على الجهاز الرئيسي أثناء التواجد بالخارج، فضلاً عن إمكانية تجربة الألعاب أو إطفاء الجهاز أو حتى تحميل لعبة جديدة من شبكة PSN أثناء التسكع بالخارج.
المصدر : تلفزيون الفجر الجديد
إرسال تعليق
التعليق الذي يحتوي على تجريح أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف