عالم التصوير والمعرفة - نشرت صحيفة «ديلي تليغراف» البريطانية، الصور الفائزة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي في الحياة البرية الطريفة «Comedy Wildlife Photography Award».
ونقلا عن موقع سينار المسابقة المتخصصة في أطرف اللقطات التصويرية للحيوانات أسفرت عن فوز المصور النمساوي جوليان راد وذلك عن صورة حيوان هامستر في لقطة طريفة يظهر فيها وفمه مليء بالطعام، ليحصل على الجائزة الأولى وهي عبارة عن عطلة لمدة أسبوع في تنزانيا وكاميرا نيكون D750.
بينما ذهب المركز الثاني والثالث إلى بريطانيين هما وليام ريتشاردسون، عن صورته التي تظهر حيوان الأيل وكأنه متخفي تحت الأعشاب في حديقة ريتشموند، وأوليفر Dreike، على صورة غوريلا كانت تخدش أنفها لا أكثر.
وكان يحكم المسابقة في عامها الأول عدة قيود، إلا أنها حظيت بانتشار عالمي، فضلا عن الدول المشاركة مؤخرا من مناطق بعيدة مثل العراق ومقدونيان وأورجواي، وسيرلانكا.
وشارك في المسابقة أكثر من 1500 مصور للحيوانات البرية من جنسيات مختلفة.
وأعرب هيو دينيس، عضو لجنة تحكيم مسابقة تصوير الحيوانات البرية، عن سعادته بالمسابقة وبالصور التي تم عرضها، مؤكدا أنها تبعث الضحك ولا يجد طريقة ليعبر بها للحيوانات عن سعادته.
وأكد دينيس أن هذه الجوائز تهدف إلى رفع مستوى الوعي وحماية حقوق الحيوان.
ونقلا عن موقع سينار المسابقة المتخصصة في أطرف اللقطات التصويرية للحيوانات أسفرت عن فوز المصور النمساوي جوليان راد وذلك عن صورة حيوان هامستر في لقطة طريفة يظهر فيها وفمه مليء بالطعام، ليحصل على الجائزة الأولى وهي عبارة عن عطلة لمدة أسبوع في تنزانيا وكاميرا نيكون D750.
بينما ذهب المركز الثاني والثالث إلى بريطانيين هما وليام ريتشاردسون، عن صورته التي تظهر حيوان الأيل وكأنه متخفي تحت الأعشاب في حديقة ريتشموند، وأوليفر Dreike، على صورة غوريلا كانت تخدش أنفها لا أكثر.
وكان يحكم المسابقة في عامها الأول عدة قيود، إلا أنها حظيت بانتشار عالمي، فضلا عن الدول المشاركة مؤخرا من مناطق بعيدة مثل العراق ومقدونيان وأورجواي، وسيرلانكا.
وشارك في المسابقة أكثر من 1500 مصور للحيوانات البرية من جنسيات مختلفة.
وأعرب هيو دينيس، عضو لجنة تحكيم مسابقة تصوير الحيوانات البرية، عن سعادته بالمسابقة وبالصور التي تم عرضها، مؤكدا أنها تبعث الضحك ولا يجد طريقة ليعبر بها للحيوانات عن سعادته.
وأكد دينيس أن هذه الجوائز تهدف إلى رفع مستوى الوعي وحماية حقوق الحيوان.
إرسال تعليق
التعليق الذي يحتوي على تجريح أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف