عالم التصوير والمعرفة - أجرت إدارة جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، ممثّلة بأمينها العام المساعد، سحر الزارعي، ثلاثة لقاءاتٍ تعريفية بالجائزة عبر شبكة الإنترنت مع عددٍ من الجهات المهتمة بالتصوير الضوئي في الوطن العربي.
اللقاء الأول كان من تنظيم قناة المواهب الفوتوغرافية العربية على حسابها على موقع "فيسبوك" حيث استضاف السيد: يحيى مساد - المدير العام المؤسس للمواهب العربية الفوتوغرافية – سحر الزارعي عبر "سكايب" في لقاء حيّ تابعه أكثر من 1000 مشاهد، ثم تمت إتاحته مسجلاً على موقع YouTube.
تحدّثت الزارعي خلال اللقاء عن محاور الدورة الرابعة للجائزة "الحياة ألوان" وطرق الاشتراك بها وجاوبت على أسئلة الحضور الذين أبدوا تفاعلاً لافتاً معها من خلال خوضهم في العديد من القضايا التي تهم المصور العربي.
اللقاء الثاني كان من تنظيم المكتب التنفيذي لاتحاد المصورين العرب عبر صفحتهم على "فيسبوك" والتي يتجاوز عدد أعضائها 13.000 عضو، حيث استضاف اللقاء السيد: حسام الدين مصطفى، رئيس اللجنة الإدارية للاتحاد، طرح من خلاله عشرات الأسئلة الواردة من المصورين الأعضاء، وقد غطّت الزارعي في مداخلتها جميع الإجابات والاستفسارات المطروحة، وحثّت أعضاء الاتحاد على كسب الوقت والمشاركة في إحدى محاور المسابقة قبل انتهاء الدورة الرابعة.
أما اللقاء الثالث فكان من نصيب مركز صناع النجاح للتنمية الشبابية في غزة، حيث تجمّع أكثر من 30 شاباً وفتاة من المنتسبين في مقر المركز بغزة للحديث مع الأمين العام المساعد للجائزة عبر "سكايب" معبّرين عن سعادتهم الغامرة باهتمام الجائزة بالتواصل معهم والتفاعل مع أسئلتهم واستفساراتهم، وقد وصفت الزارعي المصورين الفلسطينيين خلال اللقاء بـ"فرسان الصورة الشجاعة" ونصحتهم بالعمل الجماعي واكتساب الخبرة والمهارة من المصادر المتاحة لديهم، واعتبرت خلال حديثها المطوّل معهم أن الكاميرا هي "سفيرة الحقيقة" وأن من واجب المصور نقل صورة الأحداث الحقيقية للعالم.
وعن ذلك أشارت الأمين العام المساعد للجائزة، سحر الزارعي، أن هذه اللقاءات لها أهمية استراتيجية بالغة كونها تعزّز أواصر التواصل والتعاون مع جمعيات وأندية التصوير المنتشرة في الوطن العربي، وتعمل على ردم الفجوات المعرفية لدى المصورين بما يخص المشاركة في محاور الجائزة المختلفة، كما تشعرهم بأن إدارة الجائزة قريبة منهم مهما كانت المسافات الفاصلة، وأنها مهتمة تماماً بدعمهم ومساعدتهم ودراسة آرائهم ومقترحاتهم وبذل الجهد المطلوب لخدمتهم.
اللقاء الأول كان من تنظيم قناة المواهب الفوتوغرافية العربية على حسابها على موقع "فيسبوك" حيث استضاف السيد: يحيى مساد - المدير العام المؤسس للمواهب العربية الفوتوغرافية – سحر الزارعي عبر "سكايب" في لقاء حيّ تابعه أكثر من 1000 مشاهد، ثم تمت إتاحته مسجلاً على موقع YouTube.
تحدّثت الزارعي خلال اللقاء عن محاور الدورة الرابعة للجائزة "الحياة ألوان" وطرق الاشتراك بها وجاوبت على أسئلة الحضور الذين أبدوا تفاعلاً لافتاً معها من خلال خوضهم في العديد من القضايا التي تهم المصور العربي.
اللقاء الثاني كان من تنظيم المكتب التنفيذي لاتحاد المصورين العرب عبر صفحتهم على "فيسبوك" والتي يتجاوز عدد أعضائها 13.000 عضو، حيث استضاف اللقاء السيد: حسام الدين مصطفى، رئيس اللجنة الإدارية للاتحاد، طرح من خلاله عشرات الأسئلة الواردة من المصورين الأعضاء، وقد غطّت الزارعي في مداخلتها جميع الإجابات والاستفسارات المطروحة، وحثّت أعضاء الاتحاد على كسب الوقت والمشاركة في إحدى محاور المسابقة قبل انتهاء الدورة الرابعة.
أما اللقاء الثالث فكان من نصيب مركز صناع النجاح للتنمية الشبابية في غزة، حيث تجمّع أكثر من 30 شاباً وفتاة من المنتسبين في مقر المركز بغزة للحديث مع الأمين العام المساعد للجائزة عبر "سكايب" معبّرين عن سعادتهم الغامرة باهتمام الجائزة بالتواصل معهم والتفاعل مع أسئلتهم واستفساراتهم، وقد وصفت الزارعي المصورين الفلسطينيين خلال اللقاء بـ"فرسان الصورة الشجاعة" ونصحتهم بالعمل الجماعي واكتساب الخبرة والمهارة من المصادر المتاحة لديهم، واعتبرت خلال حديثها المطوّل معهم أن الكاميرا هي "سفيرة الحقيقة" وأن من واجب المصور نقل صورة الأحداث الحقيقية للعالم.
وعن ذلك أشارت الأمين العام المساعد للجائزة، سحر الزارعي، أن هذه اللقاءات لها أهمية استراتيجية بالغة كونها تعزّز أواصر التواصل والتعاون مع جمعيات وأندية التصوير المنتشرة في الوطن العربي، وتعمل على ردم الفجوات المعرفية لدى المصورين بما يخص المشاركة في محاور الجائزة المختلفة، كما تشعرهم بأن إدارة الجائزة قريبة منهم مهما كانت المسافات الفاصلة، وأنها مهتمة تماماً بدعمهم ومساعدتهم ودراسة آرائهم ومقترحاتهم وبذل الجهد المطلوب لخدمتهم.
إرسال تعليق
التعليق الذي يحتوي على تجريح أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف